تطبيق عدل وحرية النظم الإسلاميه و على العكس ظلم الغرب في نظمهم
علي فكره اليزابيث و فرناندو ملوك اسبانيا قتلوا المسلمين و اليهود فعليا و لم يتركوا لهم خيارا حتي اما أن تصبح كاثوليكيا او تقتل او تطرد لو استطعت الهروب و حتي اللذين تنصروا كانت تقام لهم المحاكم التفتيش بمجرد الشبهه و كانوا في منتهي الراديكالية في حين كانت قبلها نفس البلاد بعدة عقود و لقرون كامله كانت تعيش حضارة علمية من أفضل حضارات التاريخ ماتزال شواهدها قائمة الي يومنا ف الآثار الأندلسية الشهيرة ف ربوع اسبانيا و البرتغال و كانت تعيش أزهي عصور الحرية العقائديه و حتي اللونيه و العرقيه منها كانت الاندلس يعيش فيها المسلم و المسيحي و اليهودي و كان يعيش فيها العربي و البربري و الاوربي جميعا جنبا الي جنب في ظل عدل و حرية الدولة و الحكم الإسلامي و ما أقصده أن أضرب لك مثلا حقيقيا تاريخيا حدث بالفعل ويبين لك الفارق الحقيقي في تطبيق عدل و حرية النظم الإسلاميه و علي العكس ظلم الغرب في نظمهم انظر ايضا كيف أبادوا بعضهم البعض في الخرب العالمية الاولي و الثانيه بلا ادني رحمة او وازع من ضمير رجوعا لمبادئ فاشيه مقيته فأرجوا أن تقرأوا التاريخ الاسلامي جيدا و حتي و لو لم تصدق كتب التاريخ اختر أسوأ الكتب و أكثر المؤلفين كذبا فلن تجد الا عدل و حرية و علوم و نور الحكم الإسلامي علي مر التاريخ و شكرا لك